آيات السجدة
آيات السجدة هي الآيات التي ينبغي عند تلاوتها وسماعها السجود لها سواء كانت واجبة أو مستحبة ، والمعروف بين الإمامية أن الآيات التي ينبغي عند سماعها وتلاوتها السجود خمسة عشر آية أربع منها واجبة والباقي مستحبة .
أما الآيات التي توجب السجود فهي :
1 – (( إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون )) السجدة 15
2 – (( ومن آياته الليل والنهار والشمس والقمر لا تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون )) فصلت73
3 – (( فاسجدوا لله وعبدوا )) النجم 62
4 – (( كلا لا تطعه واسجد واقترب )) العلق 19
أما المستحبات :
1 – الأعراف 206
2 – الرعد 15
3 – النمل 49-50
4 – بني إسرائيل 109
5 – مريم 58
6 – الحج 18
7 – الحج 77
8 – الفرقان 60
9 – النحل 26
10 – ص 24
11 – الانشقاق 21
• المعروف أن محل السجود في الآيات الأربع الواجبة هو نهايتها وهو المشهور ، ولهذا قال الفقيه المحدث البحراني صاحب الحدائق ( قد صرح جملة من الأصحاب بأن الظاهر أن موضع السجود في هذه الأربع بعد الفراغ من الآية )
• أن السجدة الواجبة واجبة على القارئ والمستمع المنصت بلا خلاف بينهم في ذلك ، وإنما وقع الخلاف في وجوبها على السامع الغير منصت وفي ذلك ثلاث أقوال الأول : عدم الوجوب مطلقا الثاني : الوجوب مطلقا وهو رأي أكثر الفقهاء الثالث : التفصيل بين السماع أثناء الصلاة فلا تجب والسماع في غيرها فتجب .
• وذكروا أن الوجوب فوري بمعنى أنه بمجرد تلاوتها أو سماعها يجب السجود لذلك ولا يجوز تأخيرها .
• المعروف بين الفقهاء أن سجود الآيات لا تحتاج إلى طهارة واستقبال القبلة ولا تكبير ولا تسليم
آيات السجدة هي الآيات التي ينبغي عند تلاوتها وسماعها السجود لها سواء كانت واجبة أو مستحبة ، والمعروف بين الإمامية أن الآيات التي ينبغي عند سماعها وتلاوتها السجود خمسة عشر آية أربع منها واجبة والباقي مستحبة .
أما الآيات التي توجب السجود فهي :
1 – (( إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون )) السجدة 15
2 – (( ومن آياته الليل والنهار والشمس والقمر لا تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون )) فصلت73
3 – (( فاسجدوا لله وعبدوا )) النجم 62
4 – (( كلا لا تطعه واسجد واقترب )) العلق 19
أما المستحبات :
1 – الأعراف 206
2 – الرعد 15
3 – النمل 49-50
4 – بني إسرائيل 109
5 – مريم 58
6 – الحج 18
7 – الحج 77
8 – الفرقان 60
9 – النحل 26
10 – ص 24
11 – الانشقاق 21
• المعروف أن محل السجود في الآيات الأربع الواجبة هو نهايتها وهو المشهور ، ولهذا قال الفقيه المحدث البحراني صاحب الحدائق ( قد صرح جملة من الأصحاب بأن الظاهر أن موضع السجود في هذه الأربع بعد الفراغ من الآية )
• أن السجدة الواجبة واجبة على القارئ والمستمع المنصت بلا خلاف بينهم في ذلك ، وإنما وقع الخلاف في وجوبها على السامع الغير منصت وفي ذلك ثلاث أقوال الأول : عدم الوجوب مطلقا الثاني : الوجوب مطلقا وهو رأي أكثر الفقهاء الثالث : التفصيل بين السماع أثناء الصلاة فلا تجب والسماع في غيرها فتجب .
• وذكروا أن الوجوب فوري بمعنى أنه بمجرد تلاوتها أو سماعها يجب السجود لذلك ولا يجوز تأخيرها .
• المعروف بين الفقهاء أن سجود الآيات لا تحتاج إلى طهارة واستقبال القبلة ولا تكبير ولا تسليم